اعلان 7

شاهد افضل 30 صوره للخداع البصرى لابد من النظر اليها مرتين !





الكثير من الناس يلجأون إلى برامج تحرير وتعديل الصور من أجل ان يبهروا من حولهم بصورٍ ملفقة وملفقة، لكن هناك طريقة أخرى لا تحتاج بها إلى هذه البرامح لتصنع صورًا مخادعة وجذابة، سيلزمك كاميرا وبعض الأصدقاء المستعدين للتمثيل معك وكل ما عليك فعله معهم هو تعديل زاوية الالتقاط بالتعاون مع أصدقائك بالتناسق مع طبيعة المكان الذي أنتم به. ستحصلون بذلك على صور مذهلة تعتمد على الخداع البصري لمشاهدي الصور.


 ما هو الخداع البصري
 الخداع البصري هو أن يرى الناظر الصورة التي امامه على غير حقيقتها التي هي عليها في الحقيقة ، و ذلك بسبب خداع او تضليل الرؤية . حيث يحدث الخداع البصري نتيجة أن المعلومات التي تجمعها العين تجري معالجتها في الدماغ بطريقة خاطئة تعطي نتائج غير مطابقة للواقع و الحقيقة ، و من هنا فالخدع مبنية على العديد من الاحتمالات و التي من أهمها الاوهام التي تحدث طبيعياً و معرفياً إضافة إلى الاوهام الخاصة ، و المهم أن أغلب الحيل البصرية التي تجري هي عبارة عن تركيب صور بجانب بعضها البعض بطريقة مدروسة بحيث تعطي النتائج المتوخاة منها .

من أنواع الخدع البصرية
 من أنواع الخدع البصرية الخدع المتعلقة بالألوان ، و الخدع المتعلقة بالأشكال الهندسية و حيث يعتمد هذا النوع من الخدع على الأشكال الهندسية و يسمى هذا النوع من أنواع الخدع بخدعة " روجر بانروز " ، و هناك الخدع التي تتعلق بعملية تحريك الصور كالخدعة ثلاثية الأبعاد للصورة المتحركة ، و اخيراً هناك خدع تتعلق بالأحجام والقياسات و تسمى هذه الخدع بخدع " ميلار ليار " .

حقيقة الخدع البصرية
 و الجدير بالذكر أن الخدع البصرية عموماً ما هي إلا نوع من أنواع الوهم المختلفة ، حيث تعرف الأوهام بأنها التشوهات التي تحدث في الحواس الخمسة و هي السمع و البصر و الشم و التذوق و اللمس ، حيث ان الحواس الخمسة هي مستشعرات الإنسان و التي بها يستطيع جمع المعلومات اللازمة نتيجة تفاعله مع محيطه لمساعدته في عملية اتخاذ القرارات المختلفة ، حيث تعمل هذه الحواس جميعها ضمن منظومة متكاملة صاغها الخالق – عز وجل – و رفد العقل البشري بها ، فالعقل يعتمد في عمله على هذه الحواس الخمسة و التي يستطيع بها أن يؤدي وظيفته الرئيسية في اتخاذ القرارات المختلفة للأمور التي تعترضه في حياته ، و في كل موقف .

مجموعه من الصور الخداع البصرى الذى حيرت العالم كله 

                  







 


























المقال التالي المقال السابق
لا تعليقات
إضافة تعليق
رابط التعليق

Web Analytics